تشمل زيارتك الأولى مناقشة مفصلة لتاريخك الطبي ونمط حياتك ورحلة الخصوبة. قد يطلب الطبيب إجراء اختبارات أولية ويشرح عملية التلقيح الاصطناعي (IVF). كما تعدّ هذه فرصة لطرح الأسئلة والتعبير عن أهدافك أو مخاوفك.
نعم، من المثالي أن يحضر كلا الشريكين. تتعلق الخصوبة بكلا الفردين، وقد يحتاج كل منهما إلى فحوصات أو علاجات.
تشمل الاختبارات الشائعة فحوصات الدم الهرمونية (AMH, FSH, LH, إلخ)، الموجات فوق الصوتية للحوض، تحليل السائل المنوي، فحص الأمراض المعدية، وأحيانًا اختبار اللمراض الوراثية
نعم. سيتم مراقبتك كل بضعة أيام بواسطة الأشعة الصوتية والفحوصات الدموية لمتابعة نمو الجريبات وتعديل الدواء إذا لزم الأمر.
تشمل التأثيرات الشائعة الانتفاخ، وتقلب المزاج، أو الشعور بعدم الارتياح الخفيف. نادرًا ما يمكن أن تحدث حالة تسمى متلازمة فرط تحفيز المبيض (OHSS)، لذا يعتبر المراقبة أمرًا ضروريًا.
سيقدم لك العيادة تعليمات دقيقة. التوقيت مهم للغاية لأن استخراج البويضة يتم جدولته بناءً على توقيت أخذ هذا الحقن.
النساء فوق سن 35 سنة اللواتي لديهن خطر أعلى من تشوهات المادة الوراثية
الأزواج الذين لديهم تاريخ من الإجهاض المتكرر.
النساء الذين عانوا من محاولات متعددة فاشلة من التلقيح الصناعي.
مرضى الخصوبة الذكورية الحادة (ارتفاع تجزئة الحمض النووي للحيوانات المنوية أو أنماط الكروموسومات غير الطبيعية).
أولئك الذين لديهم تاريخ من التشوهات الوراثية في الحمل السابق.
يفضل أخذ خزعة من مرحلة البلاستوسيست (اليوم 5/6) لأنها توفر نتائج أكثر دقة وتؤثر بشكل أقل على تطور الجنين.
اختبار الجينات قبل الزرع (PGT) هو تقنية تستخدم في الإخصاب في المختبر لتحليل الأجنة للكشف عن أي تشوهات جينية قبل الزرع. يساعد هذا في تحسين فرص اختيار جنين صحي لنقله.
خزعة اليوم الثالث:
يتم أخذ 1-2 خلايا من جنين مكون من 8 خلايا.
الأقل استخداما الآن بسبب التأثير المحتمل على تطور الجنين.
خزعة اليوم الخامس
يتم أخذ 5-10 خلايا من (الطبقة الخارجية).
أكثر موثوقية ومفضلة لأنها لا تضر الكتلة الخلوية الداخلية (التي تصبح الجنين).
عند إجرائها بشكل صحيح، يكون التاثير ضئيلاً، ولكن قد تؤدي الخزعة في مرحلة الانقسام الاولي إلى تقليل القدرة على الانغراس أكثر من خزعة الجنين في اليوم الخامس.
تستغرق نتائج PGT-A عادةً من 7 إلى 14 يومًا، وذلك بناءً على وقت معالجة المختبر. قد تقوم بعض العيادات بإرسال العينات للخارج للفحص، مما يمكن أن يزيد من مدة الانتظار.
تنجو معظم البويضات الناضجة من عملية التجميد، خاصة عند استخدام (طريقة التجميد السريع). ومع ذلك، فإنة ليس مضمونًا.
نعم، الدراسات تظهر أن الأطفال الذين يولدون من أجنة مجمدة لديهم نتائج صحية مشابهة لأولئك من الأجنة الغير مجمدة، دون زيادة في مخاطر العيوب الخلقية أو المضاعفات.
لا، طرق التجميد الجديدة لديها معدلات بقاء ممتازة، وغالبًا ما تكون معدلات نجاح نقل الأجنة المجمدة (FET) مماثلة أو حتى أعلى من عمليات النقل العادية نظرًا لتحضير بطانة الرحم بشكل أفضل.
نعم تستطيعين ذللك خلال الفترة القانونية المسموح بها في الدولة
يمكن تخزين الأجنة إلى أجل غير مسمى مع التجميد المناسب لكن قانون دولة الإمارات العربية المتحدة يسمح لمدة 5 سنوات قابلة للتجديد .
نعم، يمكن أن يساعد في اختراق الأجنة للمنطقة الشفافة لتحسين التصاق الجنين بالرحم، خاصة في الأجنة المجمدة أو المرضى الأكبر سنًا.
نعم، عندما يتم تنفيذها بواسطة علماء الأجنة ذوي الخبرة، فإن خطر إلحاق الضرر بالجنين يكون منخفضًا جدًا.
LAH هو إجراء يتم فيه استخدام الليزر لتخفيف أو إنشاء ثقب صغير في الغلاف الخارجي للجنين (المنطقة الشفافة)، مما يساعده على الفقس والالتصاق في الرحم.
نعم، يمكن إذابة الحيوانات المنوية المجمدة واستخدامها في التلقيح الاصطناعي (IVF) أو الحقن المجهري (ICSI). معدل بقاء الحيوانات المنوية المذابة على قيد الحياة يتراوح عادة بين 50-70٪، ولكن تقنيات المختبر تساعد على تحسين اختيار الحيوانات المنوية.
كرر تحليل السائل المنوي لتأكيد النتائج.
الفحوصات الهرمونية والوراثية إذا لزم الأمر.
تقنيات استخراج الحيوانات المنوية جراحيا (PESA، TESA، TESE) إذا لم يتم العثور على الحيوانات المنوية في القذف.
يمكن استخدام الحقن المجهريICSI مع IVF لتخصيب البويضة بحيوان منوي واحد صحي إذا كان التركيز منخفضًا جدًا.
.
نعم، في بعض الحالات. إذا كان السبب هو عوامل نمط الحياة أو العدوى أو اختلال التوازن الهرموني، يمكن للعلاج أن يحسن عدد الحيوانات المنوية. قد يُوصى بالأدوية أو الجراحة (مثل إصلاح دوالي الخصية) أو تقنيات المساعدة على الإنجاب في الحالات الأكثر شدة.
نعم. يتم التأثير على إنتاج الحيوانات المنوية بنمط الحياة، والظروف الصحية، والعوامل البيئية.
يُنصح بإجراء تحليل السائل المنوي مرة أخرى بعد 2-3 أشهر لتأكيد النتائج
عادةً ما يتم جمع السائل المنوي عن طريق الاستمناء في وعاء معقم في العيادة. في حالات العقم الشديد عند الذكور، يمكن استخراج الحيوانات المنوية جراحيًا عن طريق TESA (استخلاص الحيوانات المنوية من الخصية) أو PESA (استخلاص الحيوانات المنوية عبر الجلد من البربخ).
لا، إلا إذا تم استخدام مادة مزلقة مخصصة للخصوبة توفرها العيادة.
معظم المزلقات، بما في ذلك اللعاب، يمكن أن تضر بالحيوانات المنوية.
ابق هادئًا وأبلغ المختبر على الفور. لا تحاول نقل السائل المنسكب إلى وعاء التجميع مرة أخرى، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى التلوث.
نعم، خاصة إذا فقد الجزء الأول من القذف، حيث يحتوي على أعلى تركيز للحيوانات المنوية.
إذا انسكب كمية صغيرة فقط، فقد تظل النتائج قابلة للاستخدام، لكن المختبر يحتاج إلى معرفة ذلك.
الأجنة تُصنف في مرحلة الانقسام بالتصنيفات التالية:
جنين درجة أولى ( الأفضل)
جنين درجة ثانية (متوسط)
جنين درجة ثالثة ( ضعيف)
جنين درجة رابعة (ضعيف جدا)
البلاستوسيست هي جنين يبلغ عمره 5-6 أيام وقد وصل إلى مرحلة نمو أكثر تقدماً. قد يؤدي نقل البلاستوسيست إلى زيادة فرصة الانغراس مقارنةً بالأجنة في المراحل المبكرة.
الأجنة تُصنّف بناءً على:
عدد الخلايا و تماثلها
نسبة تكسر الخلايا
مرحلة الخلايا
درجةالنمو في اليوم الخامس
قد يتأخر تطور الجنين بسبب جودة البويضات/الحيوانات المنوية الضعيفة، أو التشوهات الجينية، أو ظروف المختبر.
نعم. العديد من حالات الحمل الصحية جاءت من أجنة ذات تصنيف أقل. التصنيف هو أداة، وليس تنبؤًا.
هي عملية ادخال حيوان منوي واحد داخل البويضة تحت المجهر باستخدام ابر مجهرية معينة
تستخدم لحالت ضعف السائل المنوي
او ضعف او تكسو في الحمض النووي للحيوان المنوي
فشل في تلقيح البويضات بالطريقة التقليدية
لحالات استخراج الحيوانات المنوية جراحيا
يتم فحص البويضات غير الناضجة في وقت لاحق في فترة بعد الظهر أو في اليوم التالي لمعرفة ما إذا كانت تصبح ناضجة ومناسبة للتلقيح المجهري (ICSI). ومع ذلك، فإن البويضات التي تُعتبر في المرحلة MI، أو GV، أو بويضات غير صالحة، أو بويضات غير طبيعية لا يتم حقنها. عادةً لا يتم التخلص منها حتى يتم إغلاق الحالة ولكنها لا تُستخدم.
تتم مراقبة البويضات غير المخصبة، ولكن إذا لم تكن هناك علامات على حدوث التخصيب، تترك فيالحاضنة لرؤية ما إذا كانت ستحدث انقسام في اليوم التالي. إذا لم يحدث انقسام، يتم التخلص من البويضات غير المخصبة أو إذا كان هناك أجنّة أخرى حدث بها انقسام، تترك البويضات غير المخصبة في الحاضنة حتى إنتهاء الحالة ككل.
يتم تقييم نضج البويضات تحت المجهر. تُستخدم فقط البويضات الناضجة (MII) للتخصيب عبر التلقيح الصناعي (IVF) أو الحقن المجهري (ICSI).